قصة حياة الشاعر مظفر النواب



قصة حياة الشاعر مظفر النواب


قصة مظفر النواب



شاعر قضا اكثر ايام حياتة  مشرداً او في السجون العراقية،
شاعر شجاع ولا يخاف الموت وقت سجن في اخطر سجن عراقي في زمان النضام السابق وهرب منه بمعجزه وثم خرج من الحدود العراقية اليرانية بلتحديد متطقة الاهواز وذكر هذا القصه في قصيدته المشهوره ( فلسطين عروس عروبتكم ) وقال عن هذه الحادثه ((( هذا وطن أم مبغى ؟ هل أرض هذه الكرة الأرضية أم وكر ذئاب ؟ ماذا يدعى القصف الأممي على هانوي ؟ ماذا تدعى سمة العصر و تعريض الطرق السلمية. ماذا يدعى استمناء الوضع العربي أمام مشاريع السلم وشرب الأنخاب مع السافل (ترامب) ؟ ماذا يدعى تتقنع بالدين وجوه التجار الأمويين ؟  ماذا يدعى الدولاب الدموي ببغداد ؟ ماذا تدعى الجلسات الصوفية قي الأمم المتحدة ؟ ماذا يدعى إرسال الجيش الإيراني إلى (قابوس)   وقابوس هذا سلطان وطني جدا  لاتربطه رابطة ببريطانيا العظمى وخلافا لأبيه ولد المذكور من المهد ديمقراطيا ولذلك فتسامح في لبس النعل ووضع النظارات فكان أن اعترفت بمآثره الجامعة العربية يحفظها الله وأحدى صحف الإمبريالية)))
وقد جاءت اتهاماته عميقة وحادة وجارحة وبذيئة أحياناً.. انه يصدر عن رؤية تتجذر معطياتها في أعماق تاريخ المعارضة السياسية العربية ، وتمتد أغصانها في فضاء الروح حتى المطلق.
الاسم ،، مظفر بن عبدالمجيد النواب ،
وسميه بل النواب على منطقة النواب في بغداد منطقة الكاضمية 
.
ولد مظفر النواب في بغداد  الكرخ منطقة الكاظمية في حي اسمه النواب  في عام 1934 من عائله تقشق  الفنون والموسيقى والأدب.
 و اكتشف موهبته الشعرية في السنه 10 من عمره من ثم توالت المنشورات في اهم الجرائد والمجلاد كتاباته وقصائده وتابع دراسته حته وصل  كلية الآداب في بغداد  
وفي عام 1958-  بعد انهيار النظام الملكي في العراق ، تعين  مفتشاً في وزارة التربية  وهنا تعرف على الكثير  الموهوبين والنجوم والموسيقيين وفنانين تشكيليين
في عام حته اتجهة كتاباته الى السياية ونقد الدوله الحاكمه شتداد العداء الدامي بين القوميين والشيوعيين الذين تعرضو لضطهاد كبير ، من النظام الحاكم في ذالك الوقت  ،  فقام بلهرب الى إيران عن طريق الهواز كما ذكرنا  وتم القبض عليه من قبل  السلطات الإيرانية في  وهو في طريقه الى روسيا ، وقامو بلتحقيق بكل انواع العذيب الجسدي والنفسي معه وفي 28/12/1963 قامت السلطات الإيرانية بتسليمه الى سلطات العراقي ، فحكمت عليه محكمة عسكرية هناك بالإعدام ، وكان  لآهله وأقاربه رأيا اخر وتخلو لتخفيف الحكم  الى السجن المؤبد وكما ذكرنه سجنه المسما ،،نقرة السلمان،، في الصحراء بين حدود السعودية و العراقية ، وثم تدخل اهله من جديد وتم نقله الى سجن (الحلة) قريب جنوب بغداد. وتمكن  مظفر النواب ومجموعة من السجناء السياسيين الهرب من هءا السجن وحفر نفق من داخل السجن  يؤدي الى خارج  السجن ، و هروبه زاده شهره بعد ان انتشر خبر للهروب وصار له انصار ومحبين اكثر وزاده من الابداع  وبعد هروبه تم القبض على من جديد  عن طريق الصدفه  ، وعاد اهله واصدقائه بلتدخل وإطلاق سراحه ثم سافر الى لبنان واقام في بيروت ومن ثم الى دمشق ، وقم الى والأوروبه، واستقر أخيراً في سوريا مدينة  دمشق 
 
أحدث أقدم